د. هيثم سرحان Arabic العربية

Share this book                 لوحة الزكاة ، ألفها الشيخ الدكتور هيثم سرحان، ذكر فيها أهم المسائل المتعلقة بالزكاة الواجبة والمستحبة، وتعريف الزكاة، والاموال التي تجب فيها الزكاة، ومن هم أهل الزكاة الذين تُدفع إليهم، مع ذكر أهم الأحكام الفقهية المتعلقة بالزكاة في لوحة واحدة.

Share this book                 المحبرة في التاريخ من تأليف علي بن الجهم، وتُعد أول نظم للحوادث والتاريخ الإسلامي. الأرجوزة مكونة من 333 بيت، تتحدث عن التاريخ من بدايته الى وقت الشاعر، وبعض مما ورد في هذه الأرجوزة هي من الاسرائليات، اختار الشاعر ما ترجح لديه منها. وهي تتكلم في البداية عن التاريخ من عند الأنبياء والرسل، ومن ثم

Share this book                 مَتْنُ (منظومة التفسير) للشيخ الأديب المفسر عبدالعزيز الرئيس الزمزمي عز الدين بن علي بن عبدالعزيز بن عبدالسلام بن موسى بن أبي بكر بن أكبر بن علي بن أحمد بن علي بن محمد بن داود البيضاويُّ الشِّيْرازيُّ الأصلِ، ثُمَّ المكيُّ الزمزميُّ الشافعي، المولود بمكة عام 900هـ، اشتغل جده الأعلى علي بن محمد عندما قدم إلى

Share this book                 علوم القرآن هي العلوم المتعلقة بالقرآن من حيث نزوله وترتيبه، وجمعه وكتابته، وقراءاته وتجويده، وعلوم التفسير ومعرفة المحكم والمتشابه، والناسخ والمنسوخ، وأسباب النزول، وإعجازه، وإعرابه ورسمه، وعلم غريب القرآن، وغير ذلك من العلوم المتعلقة بالقرآن. ويُعرف أيضًا بأنها جميع العلوم والبحوث التي تتعلق بالقرآن، أو كل ما يتصل بالقرآن. يُطلق عليها أيضًا علوم التنزيل، أو علوم الكتاب، وقد عدّ الزركشي علوم القرآن في كتابه البرهان في علوم القرآن 47 علمًا، وأوصلها جلال الدين

Share this book                  كتاب التوحيد  العقيدة الواسطية اِلعقيدة التدمرية الاصول من علم الاصول اصول التفسير تفسير ابن كثير المنظومة البيقونية عمدة الاحكام رياض الصالحين صحيح مسلم الترغيب والترهيب عمدة الفقه الرحبية في علم الفرائض الاجرومية في علم النحو القواعد الاربعة كشف الشبهات العقيدة الحموية العقيدة الطحاوية مقدمة في اصول التفسير جامع البيان عن تأويل آي

Share this book                 الهدي النبوي هو الإعراض عما في أيدي الآخرين من الباطل، فقد روى الإمام أحمد (14736) عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ : ” أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِكِتَابٍ أَصَابَهُ مِنْ بَعْضِ أَهْلِ الْكُتُبِ فَقَرَأَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَغَضِبَ فَقَالَ :  أَمُتَهَوِّكُونَ فِيهَا يَا ابْنَ الْخَطَّابِ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ