
أَهَمِّ الطُّرُقِ الَّتِي تُسَاعِدُ الْمُسْلِمَ عَلَى تَجَنُّبِ الزِّنَا وَالشُّذُوذِ الْجِنْسِيِّ وَالْفَوَاحِشِ فِِي الْإِسْلَامِ
تَقْوَى اللهِ ۵، وَالْإِكْثَارُ مِنَ الدُّعَاءِ؛ كَمَا دَعَا يُوسُفُ ڠ: ﴿ﮒ ﮓ ﮔ ﮕ ﮖ ﮗ﴾[يوسف:33]. اسْتِحْضَارُ مَعْنَى تَعْوِيضِ اللهِ لِعَبْدِهِ إِذَا تَرَكَ الْمَعْصِيَةَ للهِ، قَالَ ﷺ: «إِنَّكَ لَنْ تَدَعَ شَيْئًا لِلَّهِ إِلَّا بَدَّلَكَ اللهُ بِهِ مَا هُوَ...
أَهَمِّ الطُّرُقِ الَّتِي تُسَاعِدُ الْمُسْلِمَ عَلَى تَجَنُّبِ الزِّنَا وَالشُّذُوذِ الْجِنْسِيِّ وَالْفَوَاحِشِ فِِي الْإِسْلَامِ
| 
 تَقْوَى اللهِ ۵، وَالْإِكْثَارُ مِنَ الدُّعَاءِ؛ كَمَا دَعَا يُوسُفُ ڠ: ﴿ﮒ ﮓ ﮔ ﮕ ﮖ ﮗ﴾[يوسف:33].  | 
 اسْتِحْضَارُ مَعْنَى تَعْوِيضِ اللهِ لِعَبْدِهِ إِذَا تَرَكَ الْمَعْصِيَةَ للهِ، قَالَ ﷺ: «إِنَّكَ لَنْ تَدَعَ شَيْئًا لِلَّهِ إِلَّا بَدَّلَكَ اللهُ بِهِ مَا هُوَ خَيْرٌ لَكَ مِنْهُ». أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ.  | 
 تَرْكُ الْكَلَامِ فِي كُلِّ مَا يَتَعَلَّقُ بِشَهْوَةِ الْفَرْجِ وَالْفَمِ، وَتَطْهِيرُ الْمَجَالِسِ مِنَ الْأَقْوَالِ وَالْأَفْعَالِ الْمَاجِنَةِ.  | 
 الْمُبَادَرَةُ بِالزَّوَاجِ فَوْرَ تَحَقُّقِ الْقُدْرَةِ، فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ، «فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ». أَخْرَجَهُ الشَّيْخَانِ.  | 
 التَّقْلِيلُ مِنَ الطَّعَامِ وَالشَّرَابِ؛ لِمَا فِيهِ مِنْ إِضْعَافِ الشَّهْوَةِ الجِنْسِيَّةِ.  | 
 غَضُّ الْبَصَرِ، وَالْبُعْدُ عَنْ مَوَاطِنِ تَوَاجُدِ النِّسَاءِ؛ كَالْأَسْوَاقِ، وَتَرْكُ الْخَلْوَةِ بِالنِّسَاءِ الْأَجْنَبِيَّاتِ.  | 
 أَمْرُ النِّسَاءِ بالْحِجَابِ، وَعَدَمُ لِينِ الْكَلَامِ مَعَهُنَّ، أَوِ الْخَلْوَةِ بِهِنَّ، أَوْ مُصَافَحَتِهِنَّ، أَوِ الِاخْتِلَاطِ بِهِنَّ.  | 
| 
 (1)  | 
 (2)  | 
 (3)  | 
 (4)  | 
 (5)  | 
 (6)  | 
 (7)  | 
| 
 مِنْ أَهَمِّ الطُّرُقِ الَّتِي تُسَاعِدُ الْمُسْلِمَ عَلَى تَجَنُّبِ الزِّنَا وَالشُّذُوذِ الْجِنْسِيِّ وَالْفَوَاحِشِ فِِي الْإِسْلَامِ:  | 
||||||
| 
 (8)  | 
 (9)  | 
 (10)  | 
 (11)  | 
 (12)  | 
 (13)  | 
 (14)  | 
| 
 قِرَاءَةُ سُورَةِ وَقِصَّةِ يُوسُفَ ڠ، وَالتَّدَبُّرُ فِيهَا، وَكَذَلِكَ بَاقِي قَصَصِ الْقُرْآنِ وَالسُّنَّةِ، وَسِيَرِ السَّلَفِ الصَّالِحِ.  | 
 صُحْبَةُ الصَّالِحِينَ الَّذِينَ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ، وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ، وَاجْتِنَابُ أَصْحَابِ السُّوءِ الَّذِينَ يَدْعُونَ إِلَى الْمُنْكَرِ.  | 
 تَذَكُّرُ قَاعِدَةِ (كَمَا تَدِينُ تُدَانُ)؛ فَإِنَّ الزِّنَا دَيْنٌ لَابُدَّ أَنْ يُقْضَى.  | 
 إِشْغَالُ النَّفْسِ بِمَا يَنْفَعُهَا، وَتَجَنُّبُ الْفَرَاغِ، فَإِنَّ الْفَرَاغَ قَاتِلٌ؛ لِأَنَّ فِيهَ اخْتِلَاءً بِالنَّفْسِ الْأَمَّارَةِ بِالسُّوءِ، وَبِالشَّيْطَانِ.  | 
 اجْتِنَابُ الْوَسَائِلِ الَّتِي تَزِيدُ مِنَ الشَّهْوَةِ وَتُفْضِي إِلَى الْفَسَادِ، وَمِنْ ذَلِكَ مَا اسْتَجَدَّ مِنَ الْأَجْهِزَةِ الْإِلِكِتْرُونِيَّةِ، وَالْبَرَامِجِ الَّتِي تَحْتَوِيهَا.  | 
 وَضْعُ الْهَاتِفِ وَجِهَازِ الْكُمْبِيُوتَرْ فِي مَكَانٍ يَرَاهُ الْغَيْرُ؛ لِأَنَّ الْإِنْسَانَ يَضْعُفُ مَعَ الْخَلْوَةِ كَمَا تَقَدَّمَ.  | 
 الْمُحَافَظَةُ عَلَى شَعِيرَةِ إِنْكَارِ الْمُنْكَرِ، وَلَوْ فِي أَقَلِّ دَرَجَاتِهَا الَّتِي هِيَ إِنْكَارُهُ بِالْقَلْبِ؛ لِأَنَّ فِي ذَلِكَ إِحْيَاءً لِلْقَلْبِ وَحَمْلًا لَهُ عَلَى الْمَعْرُوفِ.  | 

أَهَمِّ الطُّرُقِ الَّتِي تُسَاعِدُ الْمُسْلِمَ عَلَى تَجَنُّبِ الزِّنَا وَالشُّذُوذِ الْجِنْسِيِّ وَالْفَوَاحِشِ فِِي الْإِسْلَامِ
Scan QR Code | Use a QR Code Scanner to fast download directly to your mobile device